انضم الإعلامى عمرو أديب لحزب "الوفد"، حيث قام بتوقيع استمارة انضمام إلى الحزب فى حضور الدكتور السيد البدوى وسط ترحيب كبير من أعضاء الحزب بانضمامه.
و أكد عمرو أديب عدم انضمامه حالياً لقناة "الحياة"، وأنه باقٍ فى "أوربت"، ولن يترك قناته فى ظل هذه الأزمة، وباق حتى تنتهى مهما طالت، مؤكداً أنه قضى فى أوربت سنوات طويلة، وليس على استعداد أن ينتقل لأى قناة حتى تنتهى هذه الأزمة، وسينتظر مع جميع زملائه عودة أوربت وبرنامج "القاهرة اليوم" من جديد. وأضاف: أنا باق فى أوربت حتى تقرر إدارتها الاستغناء عنى.
وأكد عمرو أن هذا القرار حاسم ويشاركه فيه جميع العاملين ببرنامجه. والقرار الذى اتخذه عمرو أديب ببقائه فى أوربت يعبر عن إرادة جميع فريق الإعداد والتحرير، .
يذكر أن عمرو قد تلقى مجموعة من العروض من قنوات عربية لكنه رفض العمل خارج القاهرة مع أى من القنوات التى قدمت هذه العروض، واعتبر أن عمله المهنى والإعلامى مكانه الطبيعى القاهرة، مؤكداً أن جهوده الإعلامية لابد أن تكون لوطنه.
وقال أديب فى تصريحات عقب انضمامه لحزب "الوفد" إنه سعيد أن يكون فى حزب يقوده الدكتور السيد البدوى الذى أعطى حيوية لحزب الوفد وأعاد الحياة له منذ تولى رئاسته، وأضاف عمرو أنه يعتقد أن المشاركة السياسية لابد أن تكون فعلاً لا قولاً.
وأكد أديب أن الانضمام للأحزاب مسألة مهمة جداً، ومن المفيد الانضمام إلى الأحزاب السياسية التى وصفها بالأصيلة، وعلى رأسها حزب الوفد، مشدداً على أنه يتوقع أن يكون الوفد برئاسة الدكتور السيد البدوى أكثر نجاحاً وتواجداً فى مجلس الشعب وأكثر تأثيراً.
وكشف الإعلامى عمرو أديب أنه كان قد شارك فى إصدار العدد الأول من جريدة الوفد، وأنه كان الطالب الوحيد الذى يحضر اجتماع مجلس تحرير الجريدة، والذى كان يضم الأساتذة مصطفى شردى وجمال بدوى ومجدى مهنا ومحمد عبد القدوس، حيث بدأ تدريبه بالجريدة بعد تعاطفه مع حزب الوفد عندما حضر أول مؤتمر للزعيم الراحل فؤاد باشا سراج الدين فى مدرسة السعيدية، والذى أعلن فيه عودة الوفد للحياة السياسية
و أكد عمرو أديب عدم انضمامه حالياً لقناة "الحياة"، وأنه باقٍ فى "أوربت"، ولن يترك قناته فى ظل هذه الأزمة، وباق حتى تنتهى مهما طالت، مؤكداً أنه قضى فى أوربت سنوات طويلة، وليس على استعداد أن ينتقل لأى قناة حتى تنتهى هذه الأزمة، وسينتظر مع جميع زملائه عودة أوربت وبرنامج "القاهرة اليوم" من جديد. وأضاف: أنا باق فى أوربت حتى تقرر إدارتها الاستغناء عنى.
وأكد عمرو أن هذا القرار حاسم ويشاركه فيه جميع العاملين ببرنامجه. والقرار الذى اتخذه عمرو أديب ببقائه فى أوربت يعبر عن إرادة جميع فريق الإعداد والتحرير، .
يذكر أن عمرو قد تلقى مجموعة من العروض من قنوات عربية لكنه رفض العمل خارج القاهرة مع أى من القنوات التى قدمت هذه العروض، واعتبر أن عمله المهنى والإعلامى مكانه الطبيعى القاهرة، مؤكداً أن جهوده الإعلامية لابد أن تكون لوطنه.
وقال أديب فى تصريحات عقب انضمامه لحزب "الوفد" إنه سعيد أن يكون فى حزب يقوده الدكتور السيد البدوى الذى أعطى حيوية لحزب الوفد وأعاد الحياة له منذ تولى رئاسته، وأضاف عمرو أنه يعتقد أن المشاركة السياسية لابد أن تكون فعلاً لا قولاً.
وأكد أديب أن الانضمام للأحزاب مسألة مهمة جداً، ومن المفيد الانضمام إلى الأحزاب السياسية التى وصفها بالأصيلة، وعلى رأسها حزب الوفد، مشدداً على أنه يتوقع أن يكون الوفد برئاسة الدكتور السيد البدوى أكثر نجاحاً وتواجداً فى مجلس الشعب وأكثر تأثيراً.
وكشف الإعلامى عمرو أديب أنه كان قد شارك فى إصدار العدد الأول من جريدة الوفد، وأنه كان الطالب الوحيد الذى يحضر اجتماع مجلس تحرير الجريدة، والذى كان يضم الأساتذة مصطفى شردى وجمال بدوى ومجدى مهنا ومحمد عبد القدوس، حيث بدأ تدريبه بالجريدة بعد تعاطفه مع حزب الوفد عندما حضر أول مؤتمر للزعيم الراحل فؤاد باشا سراج الدين فى مدرسة السعيدية، والذى أعلن فيه عودة الوفد للحياة السياسية
No comments:
Post a Comment