مازال الفنان سعد الصغير يرقد بالعناية المركزة في حالة صحية حرجة، حيث احتار الأطباء في تشخيص مرضه، وذلك بعد أن كان تم تشخيصه على أنه اشتباه حدوث انفجار في احد شرايين المعدة بدون سبب واضح.
وقد استلزمت حالته نقل دم عدة مرات، وخاصة بعد تكرار النزيف، حيث يرقد حاليا في احدي المستشفيات بالدقي، وتلازمه والدته وزوجته بالمستشفي وصرحت زوجته لـ "الفن أونلاين" : "كل ما استطيع قوله أن يدعوا الجميع لسعد وخاصة أن حالته لم يطرأ عليها أي تحسن منذ دخوله المستشفي فحالته تزداد سوء كما أن حالته النفسية في تدهور مستمر ".
وكان سعد قد شعر بآلام حادة بالمعدة خلال أحياه احدي الحفلات في ليبيا ولم يستطع إكمال الحفل مما جعل أفراد فرقته يسارعون بنقله إلي أحد المستشفيات هناك.
وبعد احتجازه أصر سعد على العودة لمصر وتم نقله بطيارة طبية خاصة لمطار القاهرة ومن المطار انتقل بسيارة إسعاف حتى المستشفي، بعدها دخل في غيبوبة.
وقد توافد عدد من الفنانين لزيارته منهم د. أشرف زكي نقيب الممثلين ، و المنتج محمد السبكي الذي يجلس ساعات طويلة بالمستشفي للاطمئنان عليه
وقد استلزمت حالته نقل دم عدة مرات، وخاصة بعد تكرار النزيف، حيث يرقد حاليا في احدي المستشفيات بالدقي، وتلازمه والدته وزوجته بالمستشفي وصرحت زوجته لـ "الفن أونلاين" : "كل ما استطيع قوله أن يدعوا الجميع لسعد وخاصة أن حالته لم يطرأ عليها أي تحسن منذ دخوله المستشفي فحالته تزداد سوء كما أن حالته النفسية في تدهور مستمر ".
وكان سعد قد شعر بآلام حادة بالمعدة خلال أحياه احدي الحفلات في ليبيا ولم يستطع إكمال الحفل مما جعل أفراد فرقته يسارعون بنقله إلي أحد المستشفيات هناك.
وبعد احتجازه أصر سعد على العودة لمصر وتم نقله بطيارة طبية خاصة لمطار القاهرة ومن المطار انتقل بسيارة إسعاف حتى المستشفي، بعدها دخل في غيبوبة.
وقد توافد عدد من الفنانين لزيارته منهم د. أشرف زكي نقيب الممثلين ، و المنتج محمد السبكي الذي يجلس ساعات طويلة بالمستشفي للاطمئنان عليه
No comments:
Post a Comment