سؤال يراود الكثيري من الجنسين الرجال يشغلهم معرفةطول القضيب الطبيعي والمناسب لانهم يرون فيه عنوان رجولتهم والنساء وخاصة البنات منهم والمقبلين على الزواج يرون في الامر مجهولا غامضا يخيف البعض منهم دعونا في هذه المقالة نشرح الامور من جوانبها المختلفة
إن فرج المراة مكون من مجموعة من العضلات التي تتكيف مع حجم القضيب مهما كان قصرا أو طويلا أو ضخما فليس هناك إي مشكلة في طول القضيب لان المراة ستعتاد علية ويكون هو المناسب لها
يختلف مقاس القضيب من شخص لآخر ولكن كقاعدة عامة فان الذي بتداولة الناس من مفاهيم عن طول القضيب هي مفاهيم خاطئة وليس لها مجال فب الحياة الحقيقية سوى كونها مادة خصبة لإثراء القصص الخيالية والنكات الشعبية التي تتناول الحياة الجنسية الخيالية أما الواقع المبني على الدراسات الطيبة العلمية الموثقة فيؤكد الحقاق التالية :
أولا : المعدل الطبيعي لطول القضيب للرجل البالغ أثناء الارتخاء يترواح مابين سبعة سنتيمترا إلى سبعة عشرة سنتيمترا وذلك حسب درجة حرارة الغرفة .
ثانيا : المعدل الطبيعي لطول القضيب للرجل البالغ أثناء الانتصاب يترواح مابين اثني عشر سنتيمترا الى سبعة عشر سنتيمترا وهذا على عينة تعالد تسعين بالمائة من البالغين .
ثالثا : هناك حوالى عشرة بالمائة من الرجال يكون طول القضيب لديهم أقصر أول اطول من هذا المعدل . وقصر قضيب الذي يبلغ طولة أثناء الانتصاب اثني عشر سنتيمترا يعتبر كافيا ومناسبا لحدوث الجماع والاستمتاع بالعملية الجنسية لكلا الزوجين .
اما اطول طول القضيب أثناء الانتصاب تم تسجيلة علميا فكان حوالى أربعة وعشرين سنتيمترا .
رابعا : كلما كان القضيب أقصر أثناء الارتخاء كلما كان أكثر طولا أثنا الانتصاب .
خامساً : ليس لقصر القضيب دور في افشال العملية الجنسية إذا كان طولة كافيا لحدوث الايلاج .
سادسا: ليس طول القضيب دور في زيادة المتعة الجنسية سواء بالنسبة للرجل أو المراة بل الواقع الذي يفرض نفسة أن المراة لا يعني لها
طول القضيب شيئا بالنسبة للاستمتاع بالعملية الجنسية بقدر ما يؤذيها أحيانا هذا الطول ويسبب لها الاما نفقدها الاستمتاع بالعملية الجنسية حيث أنة قد يصيب المبيضين أثناء الجماع وهما حسلسان للألم مثل حساسية خصيتي الرجل .
سابعا : يرى بعض المعالجين أن لقصر القضيب فائدة حيث أن تكرار خروجة ودخولة أثناء العملية الجنسية يؤدي إلى زيادة إثارة أعضاء المراة واستمتاعها.
ثامنا : يجب أن يتم قياس القضيب عند انتصابه وبشكل جيد و اللحظة التى يقضيها الشخص في محاولة أخذ القياس توثر علة درجة الأثارة ويقل تدفق الدم إلى القضيب ويضعف الانتصاب نسبيا و يكون القياس غير صحيح ولذلك أشك فب اي قياس يعطية السائل بأنة الحجم الحقيقي حيث يكون الحجم أكبر من القياس بسبب ماذكرتة سابقا .
الخلاصة : أذا كان طول القضيب كافيا لحدوث الايلاج فهو كاف لإتما العملية الجنسية ولاستمتاع بها من قبل الطرفين وكاف لحدوث الإخصاب إذا لم يكن هناك موانع أخرى ويجب عدم الاهتمام بالقصص الخيالية والمبالغات التي يتناقلها الناس في النكات والطرئف والتي تهدف لإرضاء الغرائز
سؤال يرد بكثرة بخصوص صغر مقاس العضو التناسلي الذكري وما يشعر به البعض من قلق تجاه صغر المقاس وإمكانية تعرضهم لمعاناة قد تؤثر عليهم نفسيا وبالتالي جنسيا ، فقد وجدت أنه من الأفضل نشر هذا الموضوع لاراحتهم وانهاء القلق.حدد أحد الأطباء المتخصصين في مجال الصحة الجنسية على أن متوسط طول العضو التناسلي الذكري المنتصب هو 14 سم. وكسائر أعضاء الجسم يوجد اختلاف بين البشر ، فعند غالبية الذكور يترواح ذلك بالنسبة للعضو الذكري بين 10 و 18 سم. ويلاحظ أن نسبة تمدد العضو الغير منتصب القصير تكون أكبر من العضو الغير منتصب الأطول.ويجب أن لا نهتم كثيرا بطول العضو الذكري، فعلى عكس الخرافات والأساطير فطول العضو لا يؤثر على الاستمتاع الجنسي سواء للرجل أو الأنثى لأن المهبل في الأنثى يتراوح طوله عند النساء اللواتي لم يلدن بين 6 و 8 سم ، ويزداد قليلا بعد الولادة. ويجدر التنويه إلى أن عدد النهايات العصبية الحسية في الثلثين الداخليين من المهبل يكون قليل مقارنة بالثلث الخارجي من المهبل. والمهبل عبارة عن نسيج عضلي قادر على التمدد والتقلص بشكل كبير. وفي الوضع الطبيعي تكون جدرانه مرتخية ومتلامسة ، ولكن أثناء الإثارة الجنسية يتم تمدد الجزء الداخلي من المهبل (الثلثين الداخليين). وبسبب القدرة الألهية على مقدرة تمدد المهبل (بالذات أثناء الولادة) فأثناء الجماع تستطيع الأنثى استيعاب أي عضو ذكري تقريبا. ما هو طول العضو المناسب؟ليس من السهل الإجابة على هذا السؤال. فربما يكون الفرق في السمك وليس في الطول. فعادة تشتكي النساء من كبر العضو الذي يؤلم وليس من الأعضاء الصغيرة. وإذا أخذنا بالاعتبار طول المهبل (6-8 سم) فطول العضو الذكري المنتصب البالغ 7.5 سم يعتبر مناسبا أيضا ، والمهم هو كيفية استعمال العضو وليس حجمه. لذلك لا داعي للقلق واعلموا يا أصحاب القضيب الصغير أنكم افضل بكثير من أصحاب القضيب الكبير متى ما عرفتم كيف تستعملون قضيبكم في الجماع
إن فرج المراة مكون من مجموعة من العضلات التي تتكيف مع حجم القضيب مهما كان قصرا أو طويلا أو ضخما فليس هناك إي مشكلة في طول القضيب لان المراة ستعتاد علية ويكون هو المناسب لها
يختلف مقاس القضيب من شخص لآخر ولكن كقاعدة عامة فان الذي بتداولة الناس من مفاهيم عن طول القضيب هي مفاهيم خاطئة وليس لها مجال فب الحياة الحقيقية سوى كونها مادة خصبة لإثراء القصص الخيالية والنكات الشعبية التي تتناول الحياة الجنسية الخيالية أما الواقع المبني على الدراسات الطيبة العلمية الموثقة فيؤكد الحقاق التالية :
أولا : المعدل الطبيعي لطول القضيب للرجل البالغ أثناء الارتخاء يترواح مابين سبعة سنتيمترا إلى سبعة عشرة سنتيمترا وذلك حسب درجة حرارة الغرفة .
ثانيا : المعدل الطبيعي لطول القضيب للرجل البالغ أثناء الانتصاب يترواح مابين اثني عشر سنتيمترا الى سبعة عشر سنتيمترا وهذا على عينة تعالد تسعين بالمائة من البالغين .
ثالثا : هناك حوالى عشرة بالمائة من الرجال يكون طول القضيب لديهم أقصر أول اطول من هذا المعدل . وقصر قضيب الذي يبلغ طولة أثناء الانتصاب اثني عشر سنتيمترا يعتبر كافيا ومناسبا لحدوث الجماع والاستمتاع بالعملية الجنسية لكلا الزوجين .
اما اطول طول القضيب أثناء الانتصاب تم تسجيلة علميا فكان حوالى أربعة وعشرين سنتيمترا .
رابعا : كلما كان القضيب أقصر أثناء الارتخاء كلما كان أكثر طولا أثنا الانتصاب .
خامساً : ليس لقصر القضيب دور في افشال العملية الجنسية إذا كان طولة كافيا لحدوث الايلاج .
سادسا: ليس طول القضيب دور في زيادة المتعة الجنسية سواء بالنسبة للرجل أو المراة بل الواقع الذي يفرض نفسة أن المراة لا يعني لها
طول القضيب شيئا بالنسبة للاستمتاع بالعملية الجنسية بقدر ما يؤذيها أحيانا هذا الطول ويسبب لها الاما نفقدها الاستمتاع بالعملية الجنسية حيث أنة قد يصيب المبيضين أثناء الجماع وهما حسلسان للألم مثل حساسية خصيتي الرجل .
سابعا : يرى بعض المعالجين أن لقصر القضيب فائدة حيث أن تكرار خروجة ودخولة أثناء العملية الجنسية يؤدي إلى زيادة إثارة أعضاء المراة واستمتاعها.
ثامنا : يجب أن يتم قياس القضيب عند انتصابه وبشكل جيد و اللحظة التى يقضيها الشخص في محاولة أخذ القياس توثر علة درجة الأثارة ويقل تدفق الدم إلى القضيب ويضعف الانتصاب نسبيا و يكون القياس غير صحيح ولذلك أشك فب اي قياس يعطية السائل بأنة الحجم الحقيقي حيث يكون الحجم أكبر من القياس بسبب ماذكرتة سابقا .
الخلاصة : أذا كان طول القضيب كافيا لحدوث الايلاج فهو كاف لإتما العملية الجنسية ولاستمتاع بها من قبل الطرفين وكاف لحدوث الإخصاب إذا لم يكن هناك موانع أخرى ويجب عدم الاهتمام بالقصص الخيالية والمبالغات التي يتناقلها الناس في النكات والطرئف والتي تهدف لإرضاء الغرائز
سؤال يرد بكثرة بخصوص صغر مقاس العضو التناسلي الذكري وما يشعر به البعض من قلق تجاه صغر المقاس وإمكانية تعرضهم لمعاناة قد تؤثر عليهم نفسيا وبالتالي جنسيا ، فقد وجدت أنه من الأفضل نشر هذا الموضوع لاراحتهم وانهاء القلق.حدد أحد الأطباء المتخصصين في مجال الصحة الجنسية على أن متوسط طول العضو التناسلي الذكري المنتصب هو 14 سم. وكسائر أعضاء الجسم يوجد اختلاف بين البشر ، فعند غالبية الذكور يترواح ذلك بالنسبة للعضو الذكري بين 10 و 18 سم. ويلاحظ أن نسبة تمدد العضو الغير منتصب القصير تكون أكبر من العضو الغير منتصب الأطول.ويجب أن لا نهتم كثيرا بطول العضو الذكري، فعلى عكس الخرافات والأساطير فطول العضو لا يؤثر على الاستمتاع الجنسي سواء للرجل أو الأنثى لأن المهبل في الأنثى يتراوح طوله عند النساء اللواتي لم يلدن بين 6 و 8 سم ، ويزداد قليلا بعد الولادة. ويجدر التنويه إلى أن عدد النهايات العصبية الحسية في الثلثين الداخليين من المهبل يكون قليل مقارنة بالثلث الخارجي من المهبل. والمهبل عبارة عن نسيج عضلي قادر على التمدد والتقلص بشكل كبير. وفي الوضع الطبيعي تكون جدرانه مرتخية ومتلامسة ، ولكن أثناء الإثارة الجنسية يتم تمدد الجزء الداخلي من المهبل (الثلثين الداخليين). وبسبب القدرة الألهية على مقدرة تمدد المهبل (بالذات أثناء الولادة) فأثناء الجماع تستطيع الأنثى استيعاب أي عضو ذكري تقريبا. ما هو طول العضو المناسب؟ليس من السهل الإجابة على هذا السؤال. فربما يكون الفرق في السمك وليس في الطول. فعادة تشتكي النساء من كبر العضو الذي يؤلم وليس من الأعضاء الصغيرة. وإذا أخذنا بالاعتبار طول المهبل (6-8 سم) فطول العضو الذكري المنتصب البالغ 7.5 سم يعتبر مناسبا أيضا ، والمهم هو كيفية استعمال العضو وليس حجمه. لذلك لا داعي للقلق واعلموا يا أصحاب القضيب الصغير أنكم افضل بكثير من أصحاب القضيب الكبير متى ما عرفتم كيف تستعملون قضيبكم في الجماع
Thaanks for information
ReplyDeleteطول قضبيبي حوالي 7 سنتمتر هل هاذا كافي
ReplyDelete