لة: قال وزير التجارة والصناعة الاسرائيلي بنيامين بن اليعازر الاحد إن الرئيس المصري حسني مبارك يتمتع بوضع صحي جيد وسيبقى في منصبه فترة اطول، في الوقت الذي انتقدت فيه الصحف المصرية مروجي الشائعات حول صحة الرئيس.
واضاف بن اليعازر في تصريح لاذاعة جيش الاحتلال الاسرائيلي: "تحدثت معه في الفترة الاخيرة. ومن دون ان اكون طبيبا، استطيع ان اؤكد لدى سماع صوته انه يتمتع بوضع صحي جيد وسيشغل الساحة السياسية فترة اطول".
واضاف الوزير الاسرائيلي: "لاحظت انه صلب وغاضب جدا من كل التدابير المتعلقة بصحته".
وجاءت تصريحات بن اليعازر في الوقت الذي ينتظر ان يلتقي فيه رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو الاحد بالرئيس مبارك حول عملية السلام بين اسرائيل والفلسطينيين.
يذكر ان الرئيس المصري اجري في السادس من مارس/ اذار عملية جراحية لازالة الحوصلة المرارية وزائدة لحمية في الاثني عشر في مستشفى هايدلبرغج بالمانيا.
وكانت الشائعات تناقلت في وقت سابق حول صحة الرئيس واعتزامه القيام برحلة علاجية جديدة الى المانيا ، حيث استغلت صحف اسرائيلية تأجيل زيارة نتنياهو للقاهرة مرتين الاسبوع الماضي وادعت ان التأجيل كان ببسبب الوضع الصحي لمبارك .
الا ان التقارير الاعلامية اوضحت ان التأجيل كان لاستعراض اخر المباحثات التي اجريت مع المبعوث الامريكي للشرق الاوسط جورج ميتشل
واضاف بن اليعازر في تصريح لاذاعة جيش الاحتلال الاسرائيلي: "تحدثت معه في الفترة الاخيرة. ومن دون ان اكون طبيبا، استطيع ان اؤكد لدى سماع صوته انه يتمتع بوضع صحي جيد وسيشغل الساحة السياسية فترة اطول".
واضاف الوزير الاسرائيلي: "لاحظت انه صلب وغاضب جدا من كل التدابير المتعلقة بصحته".
وجاءت تصريحات بن اليعازر في الوقت الذي ينتظر ان يلتقي فيه رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو الاحد بالرئيس مبارك حول عملية السلام بين اسرائيل والفلسطينيين.
يذكر ان الرئيس المصري اجري في السادس من مارس/ اذار عملية جراحية لازالة الحوصلة المرارية وزائدة لحمية في الاثني عشر في مستشفى هايدلبرغج بالمانيا.
وكانت الشائعات تناقلت في وقت سابق حول صحة الرئيس واعتزامه القيام برحلة علاجية جديدة الى المانيا ، حيث استغلت صحف اسرائيلية تأجيل زيارة نتنياهو للقاهرة مرتين الاسبوع الماضي وادعت ان التأجيل كان ببسبب الوضع الصحي لمبارك .
الا ان التقارير الاعلامية اوضحت ان التأجيل كان لاستعراض اخر المباحثات التي اجريت مع المبعوث الامريكي للشرق الاوسط جورج ميتشل
No comments:
Post a Comment